تنصير قصة "هيلة والخادمة ميوري " قصة يندى لها الجبين ويدمى لها القلب
قبل العين. وهيلة طفلة صغيرة تنتمي إلى أسرة مسلمة، !! هذه الأسرة سلمتها
إلى الخادمة السيلانية النصرانية "ميوري " - ! لتقلب عقيدتها الفطرية إلى
عقيدة "التثليث ". وهذه الأسرة قد خانت الأمانة وتركت ابنتها وفتحت أبواب
التنصير في بيتها لهذه الخادمة والذهاب بطفلتهم إلى الكنيسة. · · وهذا طفل
ظل يبكي حين رحلت عنه خادمته الهندية أو السيرلانكية أو الفلبينية حتى
أصيب بإغماء. · · وتلك فتاة شوهدت وقد علقت في رقبتها الصليب، وعندما سئلت
عن ذلك أجابت أنه هدية من الخادمة التي عندهم. · · عادت الأم من عملها
مبكرة ذات يوم من الأيام على غير العادة لتجد طفلها الصغير أمام الشمعة،
فحاولت أن تكلمه مرارا فلم يجبها